حل سؤال ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ) لو أردنا استخدام أسلوب التعجب

Admin

(وأما من يخاف مرقد ربه ونهى النفس عن الشهوات) إذا أردنا استعمال طريقة التعجب من معنى الآية فنقول.

(وأما من يخاف مرقد ربه ونهى النفس عن الشهوات) إذا أردنا استعمال طريقة التعجب من معنى الآية فنقول.

أهلاً بكم في موقع الأسئلة والأجوبة ، عزيزي الطالب ، عزيزي الطالب ، أولاً وقبل كل شيء ، نتمنى لكم كل التوفيق والنجاح. أهم شيء يمكن القيام به لتحقيق النجاح هو معرفة الإجابات الصحيحة ، حيث سنقدم لك إجابة صحيحة وموثوقة.

حيث أننا نهتم بكل ما هو جديد ومفيد لك ، ويمكنك أيضًا البحث للإجابة على أسئلتك

أو اطلب أن يتم الرد عليها من قبل المختصين بهذه الطريقة من الأسئلة التربوية ، ويمكنك التنقل بين الصفحات للاستفادة من الخدمات التي

نقدمه لك ونتمنى أن تقضي وقت ممتع في موقعك المتواضع. سؤال وجواب. نتشرف في المقال التالي أن نضع بين يديك. جواب سؤال (أما من يخشى مرقد ربه ونهى عن النفس عن الهوى) إذا أردنا أن نستعمل طريقة التساؤل عن معنى الآية فنقول.

(أما من يخاف مرقد ربه ونهى النفس عن الشهوات) فإذا أردنا أن نستخدم طريقة التعجب من معنى الآية فنقول

أرجو بيان ما قاله الله عز وجل من سورة النازعات: أما من يخشى مكانة ربه ونهى النفس عن الهوى فالجنة هي الملجأ. [النازعات:40-41] ما هي الأشياء التي تمنع الروح من الشهوة؟ هل يمكن أن يكون عمل المرأة من هذه الأشياء التي يجب أن تحرم الروح من القيام بها في حالة عدم حاجتها إلى العمل المادي؟

ج: هذه الآية آية عظيمة ومعناها واضح ، وقبلها قال تعالى: أما من غلب الحياة الدنيا وزادها فالجحيم هو الدار ۝ وأما من يخشى الآخرة. [النازعات: 37 – 40] أي الخوف من الوقوف أمام الله. ولهذا نهى عن نفسه عن شهواتها المحرمة ، أي أنه نهى عنها ما تشتهيه النفس من ذنوب ، وهذا له الجنة والكرامة ، لأن الروح قد تميل إلى الزنى والكحول والربا وغير ذلك. مما حرمه الله ، وهو يحب ذلك لأسباب. وهذه الشهوات ، والعصيان ، والعصيان ، أصبحت من أسباب دخول الجنة.
لا حرج في عمل المرأة إذا كان جائزًا أو مشروعًا ، ولم يترتب عليه أي إثم ، كالخلوة مع الرجل الأجنبي ، أو معصية الزوج ، أو ما ينهى عنه الله.

يرجى مشاركة الحل في مربع التعليقات