وكم مرة أهملت أشياء كنت أعرفها ، وكم مرة تجاهلت قولًا يؤذيني ، وكم مرة قابلت شخصًا من سماته ، وأنا أعلم يقينًا وحقيقة أنه لا يدينني ، وكيف أقوم بذلك لقد أهملوا لا الجبن ولا الاضطهاد ، هي رجولة طبيعتي وديني.
بهذه الكلمات كتب الشاعر يحيى الرياني هذه السطور من قصيدة باللغة العربية الفصحى عبر تطبيق تويتر الشهير ، معربًا عن حشمة تجاهه وعدم الرد على الإساءات التي علمته إياه دينه ، وأن إيمانه بالله سيكافئه على ذلك. طبيعته الطيبة وقدرته على التحمل ، حيث تفاعل جمهوره ومتابعيه معه عبر تغريدة نشرها على حسابه في تويتر عبرت عن حبهم لتلك الكلمات التي دخلت قلوبهم ونالت استحسانهم.
وتفاعل المئات من المغردين مع الشاعر يحيى الرياني ، الذي حكى معاناته وتجاهلها وتجاهلها لكل ما يؤلمه من خلال قصيدة شعرية ، وهي قسم زادت آرائه في وقت قصير ، وأثارت إعجابا واسعا. وتفاعل معه كثير من المتابعين والمتابعين بالقصيدة الشعرية ، لأن هذه الكلمات تحمل الواقع الذي نمر به ، والشاعر واثق من أن الله سيكافئه أفضل مما كان متوقعا.
كيف أهملت الأشياء التي أعرفها وكيف تجاهلت مقولة آذتني
كيف أغفلت الأشياء التي أعرفها
اقرأ أيضًا: غيوم الريش هي مثال على السحب
وكيف تجاهلت كلمة تؤذيني
وكم مرة أقابل شخصًا من ملامحه ، فأنا أعلم بالتأكيد ولا أدين نفسي حقًا
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب الشعر والجلد والأظافر
بما أنني لم أتسامح مع الجبن والشر ، فهي فروسية طبيعتي وديني.
لقد جازيت كل الناس باللطف بجد ، لعل ربي يجازيني على لطفتي
التعليقات